أيام عشرة قضيناها بجزيرة گران كناريا، اهتممنا خلالها بتاريخها القديم واستطعنا أن نقترب أكثر من حياة أجدادنا الذين قدموا وسكنوا أرضا اضطروا أن يتكيفوا وطبيعتها القاسية..
لكن رغبتنا الكبيرة في معرفة المزيد عن هذه الأراضي الكنارية وكيف استطاع أبناؤها منذ القدم أن يطوعوا أديمها، جعلنا نغير الوجهة نحو جزيرتي فويرتي فونتورا ولانزاروطي، لننبش في تاريخهما وحاضرهما.
جزيرتان بالرغم من قحولتهما إلا أنهما استطاعتا بفضل علماء آثارها أن تجدا أجوبة للعديد من الأسئلة وأن تجعلا التنمية الاقتصادية متوافقة واستدامة بيئتهما وأن تجلبا إليهما كل سنة العديد من السياح من مختلف البقاع..
فما السر في ذلك يا ترى؟
تتخلل الحلقة استجوابات:
Jose Antonio Vera Lima: المختص في التراث التاريخي والثقافي لجزيرة فورتي فونتورا
Maria Antonia Perera: عالمة الآثار المختصة في فترة ما قبل التاريخ
Miguel Robayna: رئيس ورش الأصباغ الطبيعية بجمعية أزار
Sebastiana Perera Birito رئيسة جمعية ميلانا
- , إستكشافي
- , رياضات
- , زراعة
- , صناعة تقليدية
- , عالمي
- , مدارس
شارك:
رجاءً أدخل بريدك الإلكتروني: