على خطى فيوشانج (الخطوة 10)
بعد مغادرة عوينة أيت أوسا ، مرت القافلة جوار عيون درعة عيون درعة أو عوينت إغمان ، مجموعة سكنية جعلت منها المنابع والعيون التي حفرت بها مكانا رطبا يخفي الكثير من الأسرار
وراء كل عين من عيونها اسطورة عجيبة ، ولكل واحد من سكانها قصة رائعة مع الماء تعود إلى زمن بعيد ،زمن الأساطير والخوارق
في الحلقة وقوف على أطلال ثكنة عسكرية بنتها القوات الإستعمارية الفرنسية في هذه المنطقة النائية سنة 1936 لمراقبة أراضي الجنوب المغربي
النوع :
- , إستكشافي
- , الصحراء المغربية
- , تاريخي
شارك:
لتحميل نص التعليق كاملاً
رجاءً أدخل بريدك الإلكتروني: