03 إيسلندا، بلد الجليد والنار
رقعة تلفها المياه من كل الجهات
تخترقها…تسري بباطنها…تتخد بها كل الحالات
تتدفق بها جداول و أنهار و شلالات و تتوقف لتكون بها بحيرات و ضايات
يلفحها قر الصقيع فتتحجر و يصيبها شواظ الحر فتتبخر
وتعود لتتساقط على الأرض من جديد
فتتم الدورة وينشأ التطور
و يكون الإستمرار و تبقى الحياة
في الحلقة صور للعديد من بحيرات ايسلندا و مثلجاتها و كثير من الكائنات التي تعيش بها وفيها أيضا تفسيرلتغير شكل أحد أنواع أسماكها التي باتت تشكل لغزا حير العلماء
النوع :
- , إستغوار
- , إستكشافي
- , بيئي
- , تاريخي
- , طبيعي
- , محميات
- , منتزهات
شارك:
لتحميل نص التعليق كاملاً
رجاءً أدخل بريدك الإلكتروني: