للأحلام عنوان

ها هو ذا هذا الأطلس على وشك أن يكشف عن مفاجأة أخرى قد نكون نحن شهودها الأوائل.

سنة 2021، كان لنا لقاء مع السيد موحا أورحو بقرية أغدّو، أكد لنا من خلاله رؤيته العَيانيةِ لأسد الأطلس جِهاراً نهاراً.

بعدها بأقل من سنة، التقينا بالسيدة هنّو أوعلي التي روت لنا قصة فرارها من أمام ما اعتقدته أسداً.

يجمع بين روايتي موحا أورحو، وبين رواية السيدة هنّو، تَقَارب موقعي رؤيتيهما الأسد مصادفة، وفي زمنين متقاربين، كذلك، مما جعلنا نكاد نجزم أن طريدنا لا يزال حيّاً يرزق بمكان ما بهذه التضاريس الوعرة. ولأجل توثيق صور يقينية له، كان لزاما التفكير في طرق ناجعة لاستدراجه أمام عدساتنا.

لتحقيق هذه الغاية، فكرنا في البحث عن فضلات السباع، ونثرها بالغابات قصد استدراجه أمام أكثر من 60 كاميرا مخفية وهو عدد هائل لم يسبق لنا توفيره من قبل.

النوع :
  • , إستكشافي
  • , حدائق
  • , حياة البراري
  • , عالم الحيوان
لتحميل نص التعليق كاملاً

رجاءً أدخل بريدك الإلكتروني:

قد يعجبك هذا ايضا
للأحلام عنوان - Amouddou TV أمودّو للأحلام عنوان - Amouddou TV أمودّو