على خطى فيوشانج (الخطوة 4)
بعد يومين من المسيرالمضني ، بلغت القافلة مدينة تيزنيت ، لتواصل بعد ذلك رحلتها نحو الأخصاص التي كانت تحت نفوذ قائد فظ غليض القلب : القائد المدني كانت مسالك المنطقة وعرة غير قابلة للإستعمال ،فقد كانت العواصف تهب عليها من حين لآخر ، تحمل معها رمالا تكدسها على جنبات الحيطان فتقطع بها الطرقات وتهاجم بها كل المنازل
النوع :
- , إستكشافي
- , الصحراء المغربية
- , تاريخي
شارك:
لتحميل نص التعليق كاملاً
رجاءً أدخل بريدك الإلكتروني: